الجمعـة 13 جمـادى الثانى 1431 هـ 28 مايو 2010 العدد 11504







الحصاد

المتدينون اليهود.. هل يسيطرون على إسرائيل؟
عندما سئل المواطنون الإسرائيليون: «هل أنتم سعداء بمعيشتكم في إسرائيل؟»، أجاب 88% من اليهود و82% من العرب (فلسطينيي 48) بالإيجاب. وعندما سئلوا: «وهل تعتقدون أن حياتكم ستكون أفضل في السنوات القادمة؟»، أجاب 57% من اليهود و55% من العرب بالإيجاب. لكن، عندما حاولت دائرة الإحصاء المركزية الرسمية الغور في أعماق
لبنان: صيف حار أم ساخن؟
بقدر ما قد تبدو الحرب على جنوب لبنان مستبعدة في الأشهر القليلة المقبلة، فإنها متوقعة ويتحضر لها الأفرقاء كافة. فالملف اللبناني الإسرائيلي مفتوح على الكثير من الاحتمالات، وثمة من يرى أن الصدام بين إسرائيل وحزب الله مسألة وقت لا أكثر، لأن الدولة العبرية لا تستطيع أن تحتمل وجود «قوة إقليمية» اسمها حزب
نابوليتانو.. «الشرطية الإيطالية» في بلاد العم سام
في الأسبوع الماضي، ذهبت جانيت نابوليتانو، وزيرة الأمن الأميركية، إلى الكونغرس للشهادة في جلسة استجواب بمجلس الشيوخ. وكانت تعرف أنها ستواجه انتقادات من الجانبين: الديمقراطيين والجمهوريين. وكانت تعرف أن الجانبين سيقولان لها إنها تمسك العصا من وسطها. وكانت تعرف أنها ستقدر على الرد على الجانبين. وأنها،
قالوا
* «ما بداخل الرأس أهم مما فوقه» * الملكة رانيا العبد الله عن رفضها إرغام المرأة على ارتداء الحجاب * «عار على الديمقراطية والكنيست والكنيس والإعلام العالمي والكونغرس والعرب» * المهندس الإسرائيلي مردخاي فنونو الذي قضى عقوبة 18 سنة سجنا بعد أن أفشى أسرار إسرائيل بامتلاكها الأسلحة النووية والمهدد
الوجه الآخر للضفة الغربية
عندما كانت الدبابات الإسرائيلية قبل أعوام قليلة تجوب الضفة الغربية طولا وعرضا، لم يكن أمام الفلسطينيين سوى أن يقاتلوا أحيانا ويموتوا أحيانا أخرى، ويقضوا حياتهم إما مطاردين أو معتقلين، بينما الناجون منهم «يربون الأمل»، كما قال الشاعر الفلسطيني الراحل محمود درويش. أما اليوم وهم يطلقون خططا كبيرة لبناء
مواضيع نشرت سابقا
الأنفاق.. رئة غزة
«ابن الذوات».. يتحول إلى إرهابي
إيران والعراق.. وحروب الحدود
قالوا
«فوضى» الأمن.. في المطارات
باقان أموم.. مشروع زعيم للسودان الجديد
قالوا
«الإخوان».. على مفترق طرق
مقديشو.. مدينة تحتضر
العولقي.. مغناطيس المتطرفين